خلونا نكون موضوعيين و منصفين في مواقفنا و تحليلاتنا، و نكون راقيين في نقاشاتنا و جدالنا، لأنها ستبقى شهودا، في صفحات هذا الفضاء بعد ان تنتهي الحملات و يتم انتخاب من يختاره الشعب الموريتاني لخوض مرحلة حساسة و مخاض نتمناه يسيرا لانتقال سلمي للسلطة، يحدث، لأول في بلدنا منذ أن عرفنا تجربة الدولة المركزية المدنية الحديثة.











