مهرجان الطينطان للثقافة والسياحة، حدثُ يتماهى فيه الأدب والفن والتراث والتاريخ وروائع براعاتالعطاء الإنساني وروحالمبادرة الخلاقة التي عرف بها سكان مقاطعةالطينطان بالحوض الغربي، ويبشرُ بمواسم قادمة من العيار الثقيل.
أكد معالي الشيخ بن بيه -في كلمته التي ألقاها أمام الهيئات غير الحكومية العاملة بالأمم المتحدة تلبية لدعوة من المنتدى الاقتصادي دافوس في نيويورك- على ضرورة مواصلة بذل المزيد من الجهود في مكافحة الاتجار بالبشر الذي تجاوز الصور التقليدية للاستعباد بسبب الدين والعرق ليتجسد في أنماط جديدة تقوم على العامل الاقتصادي، وأثر الأنظمة الاستهلاكية التي لا ترعى كرامة الإنسان والقيم الأساسية الضامنة لها.
عندما جاء العلامة السني المجدد الشيخ بابه بن الشيخ سيديا أوائل القرن المنصرم في كتابه عن تاريخ إمارتي إيدوعيش ومشظوف على ذكر الأمير محمد ابن امحمد شين قال: ((وكان ينتجع من تگانت دار ملكه إلى أرض تيرس ونواحيها، وفِي ذلك يقول مفتخرا وهو من جيد الشعر الحساني:
ناقشت اليوم الخميس 21 سبتمبر في أحد مدرجات جامعة عين شمس بالعاصمة المصرية القاهرة الطالبة الباحثة وئام منت محمد المامي أطروحتها لنيل الدكتورا في فلسفة التربية (تخصص علم النفس التعليمي) وقد أشرفت على النقاش لجنة تتكون من :
الأستاذة الدكتورة: نادية محمود شريف والأستاذة الدكتورة: أسماء عبد المنعم ابراهيم والأستاذة الدكتورة: أماني سعيدة سيد إبراهيم والأستاذة الدكتورة: ناديه وداد يوسف.
نبه الباحث الموريتاني أبو العباس ولد ابراهام إلى صدور كتاب باللغة الانجليزية عن القادة العسكريين الذي حكموا البلاد و هذا ما كتب الباحث إشعارا بهذا الإصدار الجديد :
شارك العشرات من الفاعلين السياحيين مستثمرين و مرشدين و أصحاب وكالات خدمية بمدينة أطار في نقاش حول الإستراتيجية الوطنية لتنمية السياحة في موريتانيا نظمتها وزارة التجارة والصناعة والسياحة بالتعاون مع برنامج الامم المتحدة للتنمية.
وقالت الوزيرة الناها بنت مكناس في كلمتها الافتتاحية إن قطاع السياحة يعتبر ركيزة أساسية من ركائز الاقتصاد والتطور الاجتماعي للبلد.
ثمانون سنة تقريباً مرت على صدور كتاب طه حسين الشهير «مستقبل الثقافة في مصر» الذي كان أول مقاربة نسقية جريئة للسؤال حول هوية «الأمة المصرية» الجديدة إثر قيام الدولة «المستقلة». والمعروف أن إجابة طه حسين كانت واضحة حول تفضيل الخيار الأوروبي الذي اعتبره الأفق الوحيد للنهوض والتحديث، وأن هوية مصر غربية تاريخياً وحضارياً ولا شيء يربطها بالشرق.