قالت وزيرة التربية هدى باباه، إن الأسر التي يدرس أبناؤها في الظروف المناخية الحالية يمكنها التكيّف مع الوضع، وأن بعض الدول تدرّس في ظروف مناخية حارة، وموريتانيا مثل كل الدول، وليست قارة منعزلة.
وأضافت في ردها على مداخلة لأحد النواب حول أضرار التدريس في الشهر 6 على التلاميذ بسبب موجة الحر، خلال جلسة للبرلمان اليوم، أن من يتحدثون عن هذه القضية يجب أن يعرفوا أن المدة اللازمة للسنة الدراسية ينبغي أن تتراوح بين 35 و 40 أسبوعا، حسب الخبراء في مجال التعليم.