اعلن في انواكشوط عن انشاء رابطة الموريتانيين خريجي الجامعات الصينية في حفل نظم بدار الشباب القديمة وحضره سفير الصين المعتمد في موريتانيا وبعض السفراء الموريتانيين السابقين في الصين
ويترأس الرابطة النائب في البرلمان عمار أحمد سعيد عبدي ويضم مكتبها عددا من الكوادر من بينهم النائب البرلماني المختار ولد اخليفة .
وقد ألقى السفير الصيني كلمة في الحفل أشاد خلالها بالعلاقات الموريتانية الصينية مؤكدا تطلعه إلى تعزيزها أكثر .
من جانبه شكر الأمين العام للرابطة الحضور مؤكدا أنها تسعى لأن تكون جسرا للتواصل بين انواكشوط والصين .

بداية، أعتذر لك ولغيرك ممن رأوا في نصيحتي الأخوية قسوة، أو تجاوزا في الأسلوب، وهو إن كان فمن باب الشفقة، و"الشفيق مولع بسوء الظن"، ويعلم الله أن دافعي للكتابة، ولتناول الموضوع بشكل عام، سواء عبر هذه الرسالة أو بطريقة مباشرة هو الاحترام والإعجاب، رغم الاختلاف الذي قد أكون فيه غير محق، بل وأتمنى أن أكون مخطئا في كل ما أتصور عنك هذه المرة من موقف ومآل مرتقب.
أقنعني ردك - دون مكابرة - في أمور، ولم يقنعني - ربما لقصور في الفهم أو عدم معرفة بالأحوال - في أمور اخرى. 

التأم مساء امس الجمعة اجتماع ضم ممثلين عن جميع بلديات وقرى مقاطعة بومديد ،تركز على الاجتماع حول إجراءات تحضير انطلاق حملة الاتصال والتحسيس للتعبئة لمرشح الوفاق الاخ محمد ولد الشيخ محمد احمد ولد الغزواني. وفي هذا الإطار على المشاركون عن استعداد جميع ساكنة المقاطعة لبذل كل الوسائل والجهود من أجل تحقيق النصر المؤزر للمترشح ، وثمنوا عاليا مستوى الاستجابة الفورية العارمة لقرار ترشحه ، واهابوا بجميع القوى الوطنية لإطلاق هبة شاملة تضمن تحقيق فوز غير نسبوق ، في تاريخ البلد ، باعتبار أن المترشح الاخ محمد ولد الشيخ محمد احمد ولد الغزواني هو الضامن المؤكد للمحافظة على المكاسب مواصلة عهد البناء.

بداية، صديقي العزيز، من نافلة القول تذكيركم أني أعرف أن من حقكم الشخصي اتخاذ الموقف الذي ترون أنه يناسبكم، رغم بغضي لتلك الكلمة التبريرية التي يتدثر بها من غابت حجته الاقناعية، ورغم قناعتي أيضا أن من حقنا - بل من واجبنا - أن نتشارك معك - نقدا وإعجاباً وتوجيها ونصحا - آثار مواقفك، لاعتبارات عدة، أقربها الصداقة والمعاصرة، وأشملها أنها مواقف عامة نتأثر بها جميعا سلبا أو إيجابا، كما نتأثر بمواقف جميع الساسة في البلد.