أثار اقتطاع وزارة التهذيب الوطني، مبالغ من علاوة البعد الفصلية الخاصة بالمدرسين ردود فعل من مختلف الأوساط على مواقع التواصل الاجتماعي.
ورغم أن الوزارة قالت إن الاقتطاع محدود ويأتي في إطار مراجعة العلاوة، وتوزيعها بشكل أكثر عدالة بين القاطنين في المناطق النائية والوعرة، وبين أولئك الموجودين في المدن والمناطق الحضرية، إلا أن الموضوع أثار جدلا تخطى أوساط المدرسين إلى نواب البرلمان.
وهكذا علقت البرلمانية منى بنت الدي في تدوينة نشرتها على الفيسلوك، على الموضوع مستغربة إقدام وزير التهذيب على هذه الخطوة في وقت يتجه فيه النظام إلى خوض حملة رئاسية.











