معالي الوزير الأول ، بؤر دخان العطش المتصاعدة على كل شبر من أراضي بلدنا تعبر عن أزمة بنيوية قاتلة تضاف إلى سابقاتها المدمرة للتنمية والقاضية على ما بقي من رمق عيش في عصر يشكل توفير الماء الصالح للاستخدام البشري وتأمينه وتوفير مصدر مستدام منه شرطا لضمان الحياة في حدودها الدنيا.










