بسم الله الرحمن الرحيم
بعد عمر معمور بالذكر و التذكير و القراءة و الإقراء، مقيماً على المحجة البيضاء، يمضي شيخنا و بركتنا و قدوتنا اليوم على الطريق الميتاء، مودعاً بالدعاء و الثناء، إنه العلامة الزاهد العابد البركة الشيخ الحاج بن السالك ولد فحف، من عمت بركته الأرجاء و انتفع بعلمه القرباء و الغرباء، فنسأله سبحانه أن يسكنه فسيح جناته و ينزله منازل الأولياء، و أن يديم نعمته بالعلم و البركة في الأبناء.
و هذه أبيات تعزية من محبه و المعتز بقربه:









