مر على هذه البشرية في تاريخها الزاهر اقتناع بالدين لا يوازى وفهم لمضمونه لا يتزحزح عن جادة الصواب وبينما البشرية في طريقها إلى الحياة إذ ظهرت شوائب من الناس شكلت دخنا في تدينهم بعد أن كان ناصعا ليله كنهاره كما تركه عليه النبي صلى الله عليه وسلم
ظهرت تلك الشوائب في سماء الدين من عدة أطراف ولكل طرف عوامله وأسبابه وحلوله