انهيت للتو و سريعا قراءة الرسالة المنسوبة للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وهي في الحقيقة رقصة ديك مذبوح " لا تقدم ولا تؤخر" ولها فحوى آخر لم يقله الرئيس التاجر وهو : اتركوا لي ال 41 مليارا وأوقفوا متابعة أموالي في الخارج ثم خذوا ما شئتم !!
لم يتحدث الرئيس السابق عن الوطن ولا عن الشعب ولم يترحم على الموتى ولم يهنئ الرياضيين إلا بعد أن وضع قطب التحقيق يده على عقاراته وعماراته حينها فقط شعر بالخطر وتذكر الشعب و مآسيه التي كان سببا رئيسيا فيها