أعلنت وزارة الصيد والاقتصاد البحري، اليوم، في مذكرة رسمية موقعة من طرف الأمين العام للوزارة، أن توقيف نشاط صيد رأسيات الأرجل (مثل الأخطبوط والحبار) سيبدأ اعتبارًا من فاتح أكتوبر 2025، على امتداد المياه الوطنية الموريتانية.

ويأتي هذا القرار في إطار الإجراءات الدورية التي تتخذها السلطات لضمان استدامة الثروة البحرية، وتمكين المخزون من التجدد خلال فترة الراحة البيولوجية.

وتُعدّ هذه الفترات جزءًا من السياسة الوطنية لتنظيم واستغلال المصايد، خصوصًا تلك المتعلقة بصيد الأخطبوط، الذي يُعتبر من أبرز الموارد البحرية في البلاد من حيث القيمة الاقتصادية وحجم التصدير.

اشتكى عدد من التجار الموريتانيين في مالي من ما وصفوه بتجاوزات ومضايقات تقوم بها ضدهم جهات رسمية مالية، شملت إغلاق محلاتهم التجارية، بدعوى عدم توفرهم على وثيقة قديمة تعود لسنة 1998، لم تعد السلطات المالية تعتمدها أصلا !

وقال التجار، في مقاطع فيديو متداولة، إنهم أخرجوا من متاحرهم و منعوا من استئناف أنشطتهم رغم محاولاتهم الحصول على الوثيقة المذكورة، مشيرين إلى أن بعض الرسيميين الماليين نصحوهم بالتوجه إلى سفارة بلادهم لمحاولة حل الأزمة.

قال وزير الزراعة أمم بيباته، إن شركة إنتاج السكر التي ستنطلق سنة 2026 سيساهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي من المادة بنسبة 80%.

وأوضح خلال اجتماع بمقر الشركة في بلدية "فم لكليته" أن الشركة ستخلق فضاء مناسبا سيغير وجه الحياة وسيوفر فرص تشغيل خضراء ويد عاملة محلية.

وأشار إلى أن الدولة قررت تنفيذ المشروع في إطار الشراكة بين القطاع العام والقطاع الخاص، بعد تعذر إيجاد شركة ذات خبرة وتجربة في الميدان وعلى استعداد لتنفيذ الأهداف المنشودة.

ويتنظر أن تنطلق أشغال مشروع زراعة السكر في سنة 2026. 

قال والي آدرار السيد عبد الله ولد محمد محمود إن الرئيس غزواني يولي قطاع الثقافة و الفنون أهمية خاصة  موضحا أن الاستيراتيجة في ذلك تتعلق بتقريب العمل الثقافي و الفني من الساكنة المحلية و خلق نخبة منهم قادر على المساهمة و المشاركة 

و شكر الوالي خلال افتتاحه الأسبوع الوطني للثقافة و الفنون المشرفين على التظاهرة على جودة التنظيم و حسن التأطير 

و قال الوالي إن شباب الولاية سيتملك خبرات خاصة في تنظيم التظاهرات و سيستمر ذلك النهج في المستقبل