"كتاب الإيمان " هو الكتاب الثاني من البخاري وتحته 42 بابا من متعلقات العنوان؛ الأبواب العشرة الاولى من الكتاب تكاد تتمحور حول علاقة الإيمان بالقلوب وترجمة السلوك لذلك؛مع مقدمات في الباب الأول من القرآن تشمل لفظ الإيمان وإن كان صفة قد تحققت أو غاية قريبة التحقق "وزدناهم هدى " ويزداد الذين آمنوا.."